- حينما اصبحت عاشقاً ادركت مامعنا لذه الحياه!
وكاني ملكًا لهذا الزمان..
ادركت مامعنا ان الحب بلاعقل ولامنطق!
وكاني امشي ع الماء ولا اغرق!
ادركت كيف لي ان اكتب اسمهُ فوق الرياح و لايزيله كومّه هواء
! ادركت ان اسافر في عيناه ب سجاده سحريّه
ل ترفعني غيمات ورديه
انني ادور في عيناك كالكُوره الارضيه!
ادركت انك اصبحت تبحر في قلبي كالسمكه!
حتىَ اصبحت لقلبي الملكه!
اقرأ المزيد

 س اكتب عن مدينه يسكنها شبه احياء
لا عياشاً ولا موتى، مليئه بالدماء! 
يُصارعون الهلع خلف الحصون!  
كل يوم يموت اشخاصاً كل مساء 
يشحتون البسمه والشجون
يصرخون بخوف واجواء بلدتهم مليئه بالبكاء 
جف جفنهم دمعاً من العيون، 
لا ابً يحميهم ولا اماً تصنع لهم حساء!  
شواطئهم طعنت كل الظنون 
كفيفين يُعانو من الاعداء
 يردون مائاً تسقط دماً من سماء سوريا!
انها الشام، و بشار الملعون 
عاشو بها اطفالاً دون وطنً ودون عينً ترى السماء! 

حكايات الالم عاشتها ... اقرأ المزيد

-

وعّدت نفسي 
بأن لا اُفكر فيك 
وبأن لا اخاف عليك 
وبأن لا اغار ابدًا 
وعدت نفسي بإن لا اُحادثِك شهراً 
و بعد الوعُود ب دقاىق قليله،
سقط الواو سهواً رغم عني : 
 عُدت افكر  
 عدت اخاف عليك 
واغار 
عُدت اُحادثك وكأن شيىاً لم يَكُن 
-ومن حينها تشتت اسئل هل هذا غباءاً ام عشقاً ؟ - .

دعني افصح سيّدي 
عن صمتٍ طال 
عن شواطىء طعنت الظنون 
عن امرً كسر ازمنه السكون

دعني اكتُب سيدي 
عن زمن يموت غفلتاً خلف الحصون 
عن جرحاً يصارع الهلع في زوايا السنون 
عن دقائق تشحت البسمه والشجون 

دعني انسى، سيرك نحو الجارحون 
دعني اُريك، هلعي الذي يتحول دمعاً في العيون 
دعني اطرد، من ذاكرتِي حديثك الملعون.

قلباً يتحدث بلا صوت لا لساناً لهُ شجاعه القول! 
احاول ل الاآف المرات، بلاجدوى
اغص ب تضاريس الكلمات ل ادخل بجنازات الصمّت! 
اقرأ المزيد

دعني افصح سيّدي 
عن صمتٍ طال 
عن شواطىء طعنت الظنون 
عن امرً كسر ازمنه السكون

دعني اكتُب سيدي 
عن زمن يموت غفلتاً خلف الحصون 
عن جرحاً يصارع الهلع في زوايا السنون 
عن دقائق تشحت البسمه والشجون 

دعني انسى، سيرك نحو الجارحون 
دعني اُريك، هلعي الذي يتحول دمعاً في العيون 
دعني اطرد، من ذاكرتِي حديثك الملعون.

قلباً يتحدث بلا صوت لا لساناً لهُ شجاعه القول! 
احاول ل الاآف المرات، بلاجدوى
اغص ب تضاريس الكلمات ل ادخل بجنازات الصمّت! 
اقرأ المزيد

سَ أحبّك حتى لو كِنت غريباً .

بمَا إنك غريباً ، اريد ان اجعّل حُبنا ايضاً غريبْ !
أريد ان احّدق في إبتسامتك كما في ورده نبتت من رغيف
أريد أن يظل لقاؤنا مدهشاً ومثيراً، كزرافة جالسة في دارٍ للسينما
او عصفوراً يقرأ صحيفتّه في مقهىَ و يبيّض
اريد ان نكون غريقين ونخشىَ البلل ، او ناراً هائجّه تخشى الدفءْ

اريد ان نكون الخيّط الأخير للنهار وهوا يُرسم أفق المدينه
اريد ... اقرأ المزيد